26 April 2015

داعش: هل من خليفة لبغدادي ؟



كشفت ردود الأ فعا ل حول خبر إحتمال إصابة زعيم تنظيم الدولة الإسلامية داعش ، على تدهور مصداقية الخليفة البغدادي واتباعه.

وبينما شكك البعض في مدى صحة الخبر و إتهم الولايات المتحدة بنشر البلبلة  مثل       Ashraf Elhaddar حيث قال " كيف عندهم هل المعلومات. انجليز هم صناع الارهاب"

دكر البعض الأخر بمكر الجمعات الارهابية ، و كتب Sal Ameer "ويجيك واحد من قطيع ايران يقول الولايات المتحده تدعم داعش....."، وأجاب Adam Almusk "ياعمي هذا اذكئ من من مصائد الاعلام"
 و تدخل  Karim Kareem  قائلا" ياسيد الستراتيجيات اكبر من الاشخاص............ الاشخاص مغرر بهم ..." .

وأكثر شيء اتفق عليه القراء هو ضرورة التخلص من هاته الجماعات و حماية المنطقة، و قالت Maha H. Rida AbuZaineh  "الله ياخدهم داعش جميعا عن بكرة أبيهم هم و أمثالهم من المتأسلمين و المتطرفين أي كان أخذ عزيز منتصر..."
 أما بقية القراء فسخروا من الخبر لان إصابة البغدادي تعني "يذهب مجرم ويأتي غيره " قال  حسين بشار.

25 April 2015

رحلتي على مواقع شبكات التواصل




بدات تجربتي مع المدونات في 2005, أي بعد وصولي إلى
الولايات المتحدة. ابهرني الإعلام الحر الذي يشجع على التحاور و يحث على إحترام الراي الأخر مهما كان.

 كان لذي الكثير مما يقال ولكن تجربتي في التعبير عن رايي كانت تعيقني. وكيف لي أن أنسى المخزن المغربي، الذي كان يسيرالصحافة على إيقاع العصي كالقطيع .

 ولكن كيف لي أن أصمت في وجه ما يجري في العالم ؟ كيف لي أن أقول كفى ؟ كيف لي أن أجعل من "متى" "Imta" الأن؟ وهكدا بدات تجربتي في عالمي التدوين


وهكدا بدات تجربتي في عالم التدوين .

أصبحت imta متنفساً لي ، ركن مكنني من التواصل مع شباب العالم العربي. تعلمت أن الأشياء ليست كما تبدو وأن الانترنيت خلق 
لكشف المستور و إسقط الحدود و المحرمات.



استمتعت كثيرا و استفدت أكثر بحرية التعبير والتواصل في العالم الإفتراضي. أدركت أيضا أنه أصبح للشباب متنفس يسطيعٌون من خلاله الافصاح على ما يخالجهم من مشاعر وأحاسيس غالبا ما كانت تقمع في مجتمعات تسودها التقاليد والأعراف.





ثم ظهرت وسائل التواصل الاجتماعي ، فبادرت إلى الانضمام لكل ما كان متاحا حينها من فيسبوك، تويتر..الخ


ولأني لمست مدى أهمية الدور التاريخي الذي لعبته هذه الوسائل في تغيير واقع أشخاص بل وحتى دول ، قررت أن أدرس أصول اللعبة فحصلت على شهادة في "علوم التسويق والتحليل  في جوجل و وسائل التواصل الاجتماعي


وهي الخطوة التي أفادتني كثيرا خلال عملي السابق كمسؤولة على إدارة وتسيير موقع إخباري ممول من طرف البنتاغون الأمريكي , و القيادة العسكرية المسؤولة عن دعم جهود الولايات المتحدة لتعزيز الاستقرار والتعاون والرخاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

تسيير الموقع تطلب مني أيضا  الاشراف على  التعليقات وتحديد ما يمكن نشره وما يجدر حذفه. وغالبا ما كان ذ'لك يتطلب حنكة ساعدتني تجربتي الافتراضية على اكتسابها.
استوعبت قانون وسائل التواصل الإجتماعي و أصبحت أفهم  كيف اشرك القراء و أدفعهم إلى المشاركة. و هدا ساعدني على رفع عدد زوار  الموقع و و متابعين على الفيسبوك  و تويتر





24 April 2015

Lost in my thoughts and the selfishness of the other

I have been away for a while now. I guess, life takes you places and makes you do things in the name of responsibility, love? Well, maybe.
See, you grow up thinking a lot ... making plans. Dreaming... I am not trying to say that it is all wrong, at all.
It is good to dream. Love, money...nothing will satisfy your thirst for accomplishment, other than reaching your dream.
Nobody can guaranty anything,and maybe you will have the Alchemist's luck,and your Treasure will be a desert full of sand; the journey however will be worth while. Just like the Alchemist, you will feel a satisfaction dep
I always say that one does not really know oneself until faced with adversity.
Tears are brushing my cheeks as I try to to put words onto my thoughts...no, no i am not sad but in extreme confusion.